ليلة القدر
ليلة القدر
تُعَدّ ليلة القدر من ليالي شهر رمضان؛ ويعود سبب تميُّزها إلى كونها الليلة التي أنزل الله فيها القرآن على النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-، وفيها فضل عظيم للعامل فيها، وتجدر الإشارة إلى أنّ الله -سبحانه وتعالى- اصطفى من البشر محمداً ليكون رسولاً للبشريّة، واصطفى من الشهور رمضان، ومن الليالي ليلة القدر، وقد وصفت هذه الليلة بأنّها ذات قَدر، كما أنّها مباركة، قال -تعالى-:(إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ ۚ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ)، وأنزل الله فيها سورة يتلوها الناس إلى قيام الساعة، أمّا سبب تسميتها بليلة القدر، ففي ذلك عدّة آراء، منها ما يأتي:
تعظيم قَدر الليلة نفسها، وعُلوّ شَرَفها بين الليالي.
تقديم الطاعات في هذه الليلة يمتاز بقَدره العظيم، وأجره المُضاعَف.
المهمة :
السؤال الأول : ما هو سبب تسمية ليلة القدر بهذا الاسم ؟
السؤال الثاني : أذكر فضل ليلة القدر.
السؤال الثالث : من المقصود بالروح، وما هي أول سورة نزلت على النبي محمد عليه السلام ؟
السؤال للرابع : أين بدأ نزول الوحي ؟